ما غاض دمعي عند نازلة ٍ إلا جعلتك للبكا سببا
*******
وإِذَا ذَكَرْتُكَ مَيِّتا سَفَحَتْ عَيْنِي الدُّمُوعَ فَفَاضَ وَانْسَكَبَا
*******
إني أجل ثريَ حللت يهِ عَنْ أَنْ أُرى لِسِوَاهُ مُكْتَئِبا
********
بالسيف في نهنهة الكتائب عَضْبُ كَلَوْنِ المِلْحِ في أَقْرابِ