SHBABBIK2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شباب بيك
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حزمة بها عشرات البرامج الضرورية لكل كمبيوتر
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالجمعة ديسمبر 17, 2010 6:13 pm من طرف Admin

» حزمة بها عشرات البرامج الضرورية لكل كمبيوتر
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالخميس نوفمبر 04, 2010 9:03 am من طرف ezzeldien

» أكبر مجموعة خطوط عربية - أكثر من ألف خط إلكتروني عربي
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2010 7:37 am من طرف ezzeldien

» عن ادارة المنتدى
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالخميس سبتمبر 30, 2010 8:02 am من طرف محمد الفارس

» شرايط اطفال زى العسل
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالإثنين أغسطس 02, 2010 4:54 am من طرف زوجة محاسب شاطر

» كليب اساف الجديد
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالثلاثاء ديسمبر 15, 2009 2:23 pm من طرف Admin

» القمة 104من هو الفائز به االأهلى المتقدم ام الزمالك المتأخر
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالثلاثاء ديسمبر 08, 2009 6:03 am من طرف Admin

» الأهلى يتدرب فى السادسة والنصف مساء الغد قبل السفر لبورسعيد
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالإثنين سبتمبر 14, 2009 1:37 pm من طرف أهلاوى

» نصيحة غذائية مهمة جداً
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالإثنين سبتمبر 14, 2009 1:33 pm من طرف أهلاوى

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 66 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 66 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 188 بتاريخ الأحد نوفمبر 24, 2024 10:40 pm

 

 السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ezzeldien
نائب مدير المنتدى والمشرف على منتدى المعلومات العامة
نائب مدير المنتدى والمشرف على منتدى المعلومات العامة
ezzeldien


ذكر
عدد الرسائل : 589
العمر : 32
الموقع : http://as7ab.maktoob.com/ezzeldien
العمل/الترفيه : الرسم و الخط و القراءة و كرة القدم
المزاج : http://www.shawshara.com/wiki/Main_Page
تاريخ التسجيل : 09/09/2008

بطاقة الشخصية
admin:
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Left_bar_bleue0/0السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Empty_bar_bleue  (0/0)

السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Empty
مُساهمةموضوع: السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2   السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالجمعة نوفمبر 28, 2008 3:43 am

السيرة النبوية - غزوة الخندق


وحدث أمر خطير للمسلمين لم يضعوه في حسبانهم، ففي جنوب المدينة اتفق يهود بني قريظة مع الكفار أن يفتحوا لهم المدينة من ناحيتهم؛ كي يضربوا ظهور المسلمين ويأسروا نساءهم وأبناءهم، وقد شعر المسلمون بهذه الخيانة، فأرسل الرسول صلى الله عليه وسلم بعض المسلمين ليتأكدوا من الخبر، ولما تأكدوا من صحته أسرعوا في مجموعات لحماية المدينة من الداخل وحماية الأطفال من غدر اليهود وعدوانهم، وحاولت قريش أن تقتحم الخندق؛ لتنفذ منه إلى قلب
المدينة، فوقف المسلمون لهم بالمرصاد.
وكانت السيدة عائشة تقف مع أم سعد -رضي الله عنهما- فمر عليهما
سعد بن معاذ وعليه درع لا تستر ذراعيه كليهما، وفي يده حربته، فقالت له أمه: الحق يا بني فقد -والله- تأخرت، فقالت السيدة عائشة لها: يا أم سعد، والله لوددت أن درع سعد كانت أسبغ (أطول) مما هي عليه، ورُمِي سعد بن معاذ بسهم قطع منه الأكحل (عرق في وسط الذراع) فدفعه إيمانه أن يدعو الله
قائلا: (اللهم إن كنت أبقيت من حرب قريش شيئًا فأبقني لها، فإنه لا قوم أحب إلى أن أجاهدهم من قوم آذوا رسولك، وكذبوه، وأخرجوه، وإن كنت وضعت الحرب بيننا وبينهم، فاجعلها لي شهادة، ولا تمتني حتى تقر عيني من بني قريظة) _[متفق عليه].
لقد ارتبك المسلمون من خيانة بني قريظة التي قد تمكن الكفار منهم، وأخذوا ينظرون إلى أنفسهم وقلوبهم متعلقة بالله -تعالى- وقد صور القرآن ذلك الموقف فقال تعالى: {إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا} [_الأحزاب: 10].
وقد أحاط المشركون بالمسلمين، فحاصروهم قريبًا من عشرين ليلة، وأخذوا بكل ناحية، ووجهوا نحو منزل رسول الله صلى الله عليه وسلم كتيبة غليظة، فقاتلها المسلمون يومًا إلى الليل، فلما حانت صلاة العصر، لم يقدر النبي صلى الله عليه وسلم ولا أحد من الصحابة أن يصلوا العصر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ملأ الله عليهم بيوتهم وقبورهم نارًا كما شغلونا عن الصلاة الوسطى حتى غابت الشمس) _[مسلم].
ونظر الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المشركين، فوجدهم كثيرين، فأراد أن يخفف الحصار عن المسلمين، فعرض على المسلمين أن يتفق مع قبيلة غطفان على أن يأخذوا ثلث ثمار المدينة؛ وينسحبوا من المعركة، وبعد ذلك يتفرغ الرسول صلى الله عليه وسلم لقتال قريش، واستشار في ذلك الأمر سعد بن عبادة، وسعد بن معاذ، وأخبرهما أن ذلك ليس أمرًا من الله تعالى يجب تنفيذه، فقال
سعد بن معاذ: يا رسول الله، قد كنا نحن وهؤلاء القوم على الشرك بالله، وعبادة الأوثان لا نعبد الله ولا نعرفه، وهم لا يطمعون أن يأكلوا منها ثمرة إلا قِرًي (ضيافة) أو بيعًا، أفحين أكرمنا الله بالإسلام وهدانا له، وأعزنا بك وبه، نعطيهم أموالنا؟! والله ما لنا بهذا من حاجة، ولا نعطيهم إلا السيف حتى يحكم الله بيننا وبينهم.
فوافق رسول الله صلى الله عليه وسلم على ذلك، بعدما وجد من أصحابه الرغبة في الصمود أمام أعدائه مهما كانت قوتهم، والثقة في نصر الله تعالى، وأثبت المسلمون وهم في هذا الموقف الصعب أنهم يستحقون نصر الله لهم، لقد سلموا أمرهم إلى ربهم، وفعلوا كل ما يقدرون عليه، فاستحقوا نصر الله لهم.
إسلام نعيم بن مسعود:
ألقى الله الإيمان في قلب نعيم بن مسعود الغطفاني وكان مع المشركين، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له: إني قد أسلمت، وإن قومي لم يعلموا بإسلامي، فمرني بما شئت، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم لنعيم: (إنما أنت فينا رجل واحد فَخَذِّل عنا إن استطعت فإن الحرب خدعة) _[ابن إسحاق].
طلب الرسول صلى الله عليه وسلم من نعيم أن يظل في قومه ويستخدم ذكاءه في صرفهم عن المسلمين، فذهب نعيم إلى يهود بني قريظة، وكان صديقًا لهم في الجاهلية، فقال لهم: يا بني قريظة، قد عرفتم ودي إياكم، وخاصة ما بيني وبينكم. قالوا: صدقت، لست عندنا بمتهم.
فقال لهم: إن قريشًا وغطفان ليسوا كأنتم، البلد بلدكم، فيه أموالكم وأبناؤكم ونساؤكم، لا تقدرون على أن تحولوا منه إلى غيره، وإن قريشًا وغطفان قد جاءوا لحرب محمد وأصحابه، وقد ظاهرتموهم (ناصرتموهم) عليه، وبلدهم وأموالهم ونساؤهم بغيره، فليسوا كأنتم فإن رأوا نهزة (فرصة) أصابوها، وإن كان غير ذلك لحقوا ببلادهم، وخلوا بينكم وبين الرجل ببلدكم، ولا طاقة لكم به إن خلا بكم، فلا تقاتلوا مع القوم حتى تأخذوا منهم رهنًا من أشرافهم يكونون بأيديكم ثقة لكم على أن تقاتلوا معهم محمدًا حتى تناجزوه
(تقاتلوه). فقالوا له: لقد أشرت بالرأي.
ثم توجه إلى قريش، فقال لأبي سفيان بن حرب ومن معه من رجال قريش: قد عرفتم ودي لكم وفراقي محمدًا، وإنه قد بلغني أمر رأيت على حقًّا أن أبلغكموه نصحًا لكم، فاكتموا عني، فقالوا: نفعل. قال: تعلمون أن معشر يهود قد ندموا على ما صنعوا فيما بينهم وبين محمد، وقد أرسلوا إليه: إنا قد ندمنا على ما فعلنا، فهل يرضيك أن نأخذ لك من القبيلتين من قريش وغطفان رجالا من أشرافهم فنعطيكهم، فتضرب أعناقهم ثم نكون معك على من بقي منهم حتى نستأصلهم؟ فأرسل إليهم: أن نعم.
فإن بعثت إليكم يهود يلتمسون منكم رهنًا من رجالكم، فلا تدفعوا إليهم منكم رجلا واحدًا، ثم توجه إلى قبيلة غطفان، فقال: يا معشر غطفان، إنكم أصلي وعشيرتي، وأحبُّ الناس إلي، ولا أراكم تتهمونني. قالوا: صدقت، ما أنت عندنا بمتهم. قال: فاكتموا عني. قالوا: نفعل، فما أمرك؟ فقال لهم مثل ما قال لقريش وحذرهم مما حذرهم. وذهب المشركون يطلبون من اليهود أن يقاتلوا معهم المسلمين، فطلب اليهود عددًا من الرهائن، وهنا تأكد لكل منهم صدق
نعيم بن مسعود في نصحه لهم، فرفض الكفار إعطاء الرهائن، وامتنع اليهود عن الحرب معهم، وهكذا استطاع مسلم واحد بإرادة الله تعالى وتوفيقه أن يشتت شمل الكفار واليهود بعدما كانوا مجتمعين ضد المسلمين.
هزيمة الأحزاب:
ونعود إلى داخل المدينة، فالمسلمون مجتمعون حول نبيهم، يتضرعون إلى
الله -تعالى- أن يذْهِبَ عنهم هؤلاء الأحزاب الذين تجمعوا لهدم دينه، ويقولون: (اللهم استر عوراتنا، وآمن روعاتنا، اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم) _[البخاري].
فاستجاب الله تعالى لهم، وإذا بريح شديدة في ليلة شاتية باردة تقتلع خيام المشركين، وتقلب قدور وأواني الطعام والشراب، وكأن الكون كله يحاربهم فامتلأت قلوبهم بالرعب، وأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يطلع على أحوال المشركين وأخبارهم، فالتفت إلى المسلمين وقال: (من رجل يقوم فينظر لنا ما فعل القوم ثم يرجع أسأل الله تعالى أن يكون رفيقي في الجنة؟) فلم يقم أحد من المسلمين من شدة الخوف، وشدة الجوع، وشدة البرد.
فلما لم يقم أحد دعا النبي صلى الله عليه وسلم الصحابي حذيفة بن اليمان لهذه المهمة، فقام حذيفة طاعة لأمر الله ورسوله حتى دخل معسكر المشركين، وسمع أبا سفيان يدعوهم إلى الرحيل، ويقول لهم: يا معشر قريش، لينظر كل امرئ مَنْ جليسه؟ فأخذ حذيفة بيد الرجل الذي كان إلى جانبه، فقال له: من أنت؟ قال: فلان بن فلان، ثم قال أبو سفيان: يا معشر قريش، إنكم والله ما أصبحتم بدار مقام، لقد هلك الكُرَاعُ (الخيل)، وأخلفتنا بنو قريظة، وبلغنا عنهم الذي
نكره، ولقينا من شدة الريح ما ترون، ما تطمئن لنا قدر (آنية طعام) ولا تقوم لنا نار، ولا يستمسك لنا بناء، فارتحلوا فإني مرتحل، وكان ذلك في شوال من السنة الخامسة للهجرة.
ورجع حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- إلى النبي صلى الله عليه وسلم يقص عليه ما رأى، وطلع النهار، وارتحلت الأحزاب، وانفك الحصار، وعاد الأمن ونجح المسلمون في الخروج بسلام من هذه المحنة، قال تعالى: {ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرًا وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويًا عزيزًا} [_الأحزاب: 25] وهتف رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا إله إلا الله
وحده، أعزَّ جنده، ونصر عبده، غلب الأحزاب وحده، فلا شيء بعده) _[البخاري] وقال النبي صلى الله عليه وسلم بعد انصراف الأحزاب: (الآن نغزوهم ولا يغزوننا) [البخاري].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://meganalaquesta.jeeran.com/profile
Admin
المدير
المدير
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 576
العمر : 37
العمل/الترفيه : الرياضة
المزاج : النت
تاريخ التسجيل : 21/08/2008

بطاقة الشخصية
admin:
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Left_bar_bleue0/0السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Empty_bar_bleue  (0/0)

السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2   السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2 Emptyالسبت نوفمبر 29, 2008 12:15 am

جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabbik2.ahlamontada.net
 
السيرة النبوية - غزوة الخندق ج2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
SHBABBIK2 :: القسم الخامس :: منتدى القصص الأسلامية-
انتقل الى: